No exact translation found for جادل في

Question & Answer
Text Transalation
Add translation
Send

Translate Italian Arabic جادل في

Italian
 
Arabic
related Results

Examples
  • No, con Gwen si rischia troppo. E' apertamente a favore dell'aborto.
    .لا، جوين كثير الجدال .جادل كثيراً في موضوع الإجهاض
  • E' apertamente a favore dell'aborto. - E Caroline?
    .لا، جوين كثير الجدال .جادل كثيراً في موضوع الإجهاض
  • Gwendolyn Pierce, secondo distretto. No, Gwen è troppo controversa.
    .لا، جوين كثير الجدال .جادل كثيراً في موضوع الإجهاض
  • La sua gente argomentò contro di lui , ma egli disse : “ Volete polemizzare con me in merito ad Allah , quando è Lui che mi ha guidato ? E non temo affatto i soci che Gli attribuite , ma [ temo solo ] ciò che vorrà il mio Signore .
    وجادله قومه في توحيد الله تعالى قال : أتجادلونني في توحيدي لله بالعبادة ، وقد وفقني إلى معرفة وحدانيته ، فإن كنتم تخوفونني بآلهتكم أن توقع بي ضررًا فإنني لا أرهبها فلن تضرني ، إلا أن يشاء ربي شيئًا . وسع ربي كل شيء علمًا . أفلا تتذكرون فتعلموا أنه وحده المعبود المستحق للعبودية ؟
  • Non hai visto colui che per il fatto che Allah lo aveva fatto re , discuteva con Abramo a proposito del suo Signore ? Quando Abramo disse : “ Il mio Signore è Colui Che dà la vita e la morte” , rispose [ l' altro ] : “ Sono io che do la vita e la morte !” .
    « ألم ترَ إلى الذي حَاًجَّ » جادل « إبراهيم في ربّه » ل « أن آتاه الله الملك » أي حمله بطره بنعمة الله على ذلك وهو نمرود « إذ » بدل من حاج « قال إبراهيم » لما قال له من ربُّك الذي تدعونا إليه : « ربي الذي يحيي ويميت » أي يخلق الحياة والموت في الأجساد « قال » هو « أنا أحيي وأميت » بالقتل والعفو عنه ودعا برجلين فقتل أحدهما وترك الآخر فلما رآه غبيا « قال إبراهيم » منتقلا إلى حجة أوضح منها « فإن الله يأتي بالشمس من المشرق فأت بها » أنت « من المغرب فَبُهت الذي كفر » تحيَّر ودُهش « والله لا يهدي القوم الظالمين » بالكفر إلى محجَّة الاحتجاج .
  • Non hai visto colui che per il fatto che Allah lo aveva fatto re , discuteva con Abramo a proposito del suo Signore ? Quando Abramo disse : “ Il mio Signore è Colui Che dà la vita e la morte” , rispose [ l' altro ] : “ Sono io che do la vita e la morte !” .
    هل رأيت -أيها الرسول- أعجب مِن حال هذا الذي جادل إبراهيم عليه السلام في توحيد الله تعالى وربوبيته ؛ لأن الله أعطاه المُلْك فتجبَّر وسأل إبراهيمَ : مَن ربُّك ؟ فقال عليه السلام : ربي الذي يحيي الخلائق فتحيا ، ويسلبها الحياة فتموت ، فهو المتفرد بالإحياء والإماتة ، قال : أنا أحيي وأميت ، أي أقتل مَن أردتُ قَتْلَه ، وأستبقي مَن أردت استبقاءه ، فقال له إبراهيم : إن الله الذي أعبده يأتي بالشمس من المشرق ، فهل تستطيع تغيير هذه السُّنَّة الإلهية بأن تجعلها تأتي من المغرب ؛ فتحيَّر هذا الكافر وانقطعت حجته ، شأنه شأن الظالمين لا يهديهم الله إلى الحق والصواب .